مدرسة لوزان الاتحادية للفنون التطبيقية بالانجليزي

• École polytechnique fédérale de lausanne

• مدرسة    n. school, schoolm ...
• لوزان    lausanne
• أعضاء هيئة تدريس مدرسة لوزان الاتحادية للفنون التطبيقية    École polytechniqu ...

أمثلة

1. Laboratory of Cognitive Neuroscience, École Polytechnique Fédérale de Lausanne, Lausanne, and Department of Neurology, University Hospital, Geneva, Switzerland, have reviewed some of the classical precipitating factors of autoscopy.
   قام مخبر علم الأعصاب الإدراكي، و مدرسة لوزان الاتحادية للفنون التطبيقية، و لوزان، و قسم الأعصاب، ومستشفى الجامعة، وجنيف، وسويسرا بمراجعة بعض العوامل المسببة الكلاسيكية للتنظير الذاتي.
2. She then became an assistant professor of computer science at Cornell University, a research staff at Digital Equipment Corporation, an associate professor at the University of the Saarland, a director of research at Google, and a full professor of computer science at École Polytechnique Fédérale de Lausanne.
   ثم أصبحت بعد ذلك أستاذًا مساعدًا لعلوم الكمبيوتر في جامعة كورنيل ، وهي موظفة أبحاث في شركة ديجيتال إكوبمينت، وأستاذة مساعدة في جامعة سارلاند، ومديرة الأبحاث في جوجل، وأستاذة لعلوم الكمبيوتر في مدرسة لوزان الاتحادية للفنون التطبيقية.
3. She then became an assistant professor of computer science at Cornell University, a research staff at Digital Equipment Corporation, an associate professor at the University of the Saarland, a director of research at Google, and a full professor of computer science at École Polytechnique Fédérale de Lausanne.
   ثم أصبحت بعد ذلك أستاذًا مساعدًا لعلوم الكمبيوتر في جامعة كورنيل ، وهي موظفة أبحاث في شركة ديجيتال إكوبمينت، وأستاذة مساعدة في جامعة سارلاند، ومديرة الأبحاث في جوجل، وأستاذة لعلوم الكمبيوتر في مدرسة لوزان الاتحادية للفنون التطبيقية.
4. The roots of modern-day EPFL can be traced back to the foundation of a private school under the name École spéciale de Lausanne in 1853 at the initiative of Lois Rivier, a graduate of the École Centrale Paris and John Gay, the then professor and rector of the Académie de Lausanne.
   جذور مدرسة لوزان الاتحادية للفنون التطبيقية يمكن تتبعها إلى تأسيس مدرسة خاصة تحت اسم مدرسة لوزان الخاصة في 1853 بمبادرة من لويس ريفيه، المتخرجة من المدرسة المركزية بباريس ومعها جون جاي، والذي أصبح بروفيسور ومدير مدرسة لوزان الخاصة فيما بعد.